قال موسى: ربِّ اغفر لي ما صنعتُ بأخي ،واغفر لأخي إن كان قصّر ،وأَدخلنا جميعاً في رحمتك التي وسعت كل شيء فأنت أرحم الراحمين ،بل وأرحم بنا منا على أنفسنا .
والآية صريحة في براءة هارون من جريمة اتخاذ العجل ،في القرآن الكريم .أما التوراة ففيها أن هارون هو الذي صنعه .وهذا أحد مواضع التحريف الذي جرى فيها ،كما نص عليه القرآن الكريم .