وما تشاؤون أن تتخذوا إلى الله سبيلا إلا أن يشاء الله ،فالأمرُ إليه سبحانه ،والخير والشر بيده ،لا مانع لما أعطى ولا معطيَ لما منع ..إن الله عليم بأحوالكم ،حكيم فيما يشاء ويختار .
قراءات
قرأ ابن كثير وأبو عمرو وابن عامر: وما تشاؤون بالياء ،والباقون وما تشاؤون بالتاء .