وإلى التحدُّثِ بنعمة الله الكبرى عليه ..ومن أعظَمِها الهدايةُ لهذا الدين القويم .وهذا توجيهٌ من الله بأن نتحلّى بالأخلاق العالية ،وأن نكون لطفاءَ لَيِّنين مع الناس ،ونبتعدَ عن الغِلظَة والفظاظة التي يتّصف بها كثيرٌ مِمَّن يَدَّعون التديُّن .
اللهم اهدِنا سواء السبيل ،واجعلنا ممن يقتفون آثارَ الرسول الكريم ويتبعون سُننه وأخلاقَه .