قوله تعالى:{أَلاَ إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الأمور} .
ما تضمنته هذه الآية الكريمة من كون الأمور كلها تصير إلى الله ،أي ترجع إليه وحده لا إلى غيره .جاء موضحاً في آيات أخر كقوله تعالى:{وَللَّهِ غَيْبُ السَّمَاوَاتِ والأرض وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الأمر كُلُّهُ} [ هود: 123] وقوله تعالى:{وَللَّهِ مَا في السَّمَاوَاتِ وَمَا في الأرض وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأمور كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} [ آل عمران: 109 – 110] إلى غير ذلك من الآيات .