{ وإذ هم نجوى}:كان جماعة من قريش منهم الوليد بن المغيرة يتناجون بما ينفر الناس عن اتباع الرسول صلى الله عليه وسلم فنجواهم قولهم:إنه ساحر أو مجنون أو يأتي بأساطير الأولين{ مسحوراً} سُحر فاختلط عليه أمره ، أو مخدوعاً ، أو له سَحَرُ يعنون يأكل ويشرب فهو مثلكم وليس بملك .