• أن نعظم مكانة الكعبة البيت الحرام في نفوسنا، إذ صد الله سبحانه عنها أعداءه وأهلكهم: ﴿أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ﴾ (1).
• ألّا نكيد لمسلم ولا لغيره بغير حق، فإن كيد أهل الباطل في ضياع: ﴿أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ﴾ (2).
• أن نتقي غضب الله وعقوبته؛ فإنها قد تأتي من حيث لا نحتسب: ﴿وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ﴾ (3).
• أن نعظم بيت الله ولا نتعدى فيه فيعاقبنا الله بانتهاك حرمته: ﴿تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ﴾ (4).
أن نعز أنفسنا بتعبيدها لله سبحانه، ونجتنب إذلالها بالمعاصي: ﴿ فَجَعَلَهُمۡ كَعَصۡفٖ مَّأۡكُولِۭ ﴾ (5).