• أن نخضع لله تعالى، ونستسلم له في كل أمورنا.
• أن ندعو الله تعالى أن يدبّر لنا أمورنا, وأن يرزقنا العلم النافع, فهو المدبر والعليم: ﴿يُدَبِّرُ الْأَمْرَ مِنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ ثُمَّ يَعْرُجُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ أَلْفَ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ﴾ (5).
• أن نشكر الله تعالى على نعمه: ﴿ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِن رُّوحِهِ ۖ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَّا تَشْكُرُونَ﴾ (9).
• أن نتذكر لحظة الوفاة التي نقابل الله تعالى فيها بعملنا؛ إن خيرًا، أو شرًا: ﴿قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ﴾ (11).
• أن نعمل الصالحاتِ الآن قبلَ أن نتمنَّى عملَها ولا نستطيعُ: ﴿فَارْجِعْنَا نَعْمَلْ صَالِحًا﴾ (12).
• أن نسجد سجدة تلاوة عند قراءة هذه الآية: ﴿إِنَّمَا يُؤْمِنُ بِآيَاتِنَا الَّذِينَ إِذَا ذُكِّرُوا بِهَا خَرُّوا سُجَّدًا وَسَبَّحُوا بِحَمْدِ رَبِّهِمْ وَهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ﴾ (15).
• أن نضبط المنبّه لنقوم ونصلي من الليل وندعو ربنا: ﴿تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ﴾ (16).
• أن يكون لنا خبيئة عمل صالح، نعمل عملًا صالحًا لا يطّلع عليه إلا الله: ﴿فَلَا تَعْلَمُ نَفْسٌ مَّا أُخْفِيَ لَهُم مِّن قُرَّةِ أَعْيُنٍ جَزَاءً بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾ (17).
• أن نأخذ العبرة والعظة من الأمم السابقة: ﴿أَوَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّنَ الْقُرُونِ يَمْشُونَ فِي مَسَاكِنِهِمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَاتٍ ۖ أَفَلَا يَسْمَعُونَ﴾ (26).
• أن نطمئن؛ فالخير المكتوب لنا يعرفُ طريقَه ويُساقُ إلينا؛ فلا داعي للقلق!: ﴿أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّا نَسُوقُ الْمَاءَ إِلَى الْأَرْضِ الْجُرُزِ﴾ (27).