• أن نتبع النَّبي صلى الله عليه وسلم في كل أمورنا، فهذا مقياس قبول الأعمال.
• أن نسأل الله تعالى أن يغفر لنا ويصلح شأننا: ﴿وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَآمَنُوا بِمَا نُزِّلَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ ۙ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئَاتِهِمْ وَأَصْلَحَ بَالَهُمْ﴾ (2).
• أن نحذر أن يزين لنا الشيطان أعمالنا فنتبع الهوى: ﴿أَفَمَن كَانَ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ كَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءَهُم﴾ (14).
• أن نستعد ليوم القيامة بالعمل الصالح: ﴿فَهَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا السَّاعَةَ أَن تَأْتِيَهُم بَغْتَةً ۖ فَقَدْ جَاءَ أَشْرَاطُهَا ۚ فَأَنَّىٰ لَهُمْ إِذَا جَاءَتْهُمْ ذِكْرَاهُمْ﴾ (18)، فنزرع من الخيرِ ما نستطع، ولا نُسوِّف التَّوبةَ.
• أن نجعل أهم قضية في حياتنا هي أهم قضية في القرآن: (التوحيد)، نعش ونتكلم ونكتب ونقم وننام ونسافر ونفرح ونحزن من أجلها: ﴿فَاعْلَمْ أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ إِلَّا اللَّـهُ﴾ (19).
• أن نستغفر الله من ذنوبنا، ونسأل الله أن يغفر للمؤمنين والمؤمنات ذنوبهم: ﴿وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾ (19).
• أن نتدبر القرآن ونعمل بما فيه؛ فهذا هو الهدف من قراءة القرآن: ﴿أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾ (24).
• أن ندعو الله أن يطـهر قلوبنا من النفـاق والرياء والعجـب: ﴿أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ﴾ (29).
• أن نقصد بأعمالنا كلها وجه الله وحده، ولا نقصد رضا الناس أو مدحهم: ﴿وَلَا تُبْطِلُوا أَعْمَالَكُمْ﴾ (33).
• أن نعتزّ بالحق الذي معنا ولا نضعف: ﴿فَلَا تَهِنُوا وَتَدْعُوا إِلَى السَّلْمِ وَأَنتُمُ الْأَعْلَوْنَ وَاللَّـهُ مَعَكُمْ﴾ (35).