• أن نلزم طاعة النبي صلى الله عليه وسلم وامتثال أمره مهما كانت الظروف.
• أن نحسن الظن بالله؛ فرب الخير لا يأتي منه إلا كل خير، ومن أحسن ظنه به فلن يخيب ظنه، وسيعطيه فوق ما يتمنى: ﴿... الظَّانِّينَ بِاللَّـهِ ظَنَّ السَّوْءِ﴾ (6).
• أن نعظم النبي صلى الله عليه وسلم ونوقره: ﴿وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ﴾ (9).
• أن نجعل لنا وردًا من التسبيح والأذكار في الصباح والمساء: ﴿وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا﴾ (9).
• أن نتذكَّر مواثيقَنا وعهودَنا مع اللهِ أو مع النَّاسِ، ونعمل على الوفاءِ بها: ﴿فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِ﴾ (10).
• أن نتعاون مع أهلنا على عبادة من العبادات: ﴿شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا﴾ (11).
• ألا نتملق للناس بل نتملق لمن ملكه السماوات والأرض، الذي إن رضى عنا أسعدنا، وجعل هذا الكون كله يسير لصالحنا: ﴿وَلِلَّـهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ (14).
• ألا نهتم بالمظاهر، فإن أعظم البيعات كانت مراسمها تُعقد تحت شجرة: ﴿إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ﴾ (18).
• ألا نحكم على أحَدٍ بفعلِه الظَّاهرِ، فلسنا نحن من يُقسِم رحمةَ اللهِ: ﴿لِّيُدْخِلَ اللَّـهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ﴾ (25).
• أن نلزم قول: «إن شاء الله تعالى» فيما تخبر به للمستقبل: ﴿لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاءَ اللَّـهُ﴾ (27).