• ألا نوالي من كفر بالله، ونفشي له الأسرار ولو كان من الأقربين: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ ...تُسِرُّونَ إِلَيْهِم بِالْمَوَدَّةِ﴾ (1).
• أن نستشعِر مُراقبةَ اللهِ لنا: ﴿وَأَنَا أَعْلَمُ بِمَا أَخْفَيْتُمْ وَمَا أَعْلَنتُمْ﴾ (1).
• أن ندعو بهذا الدعاء: ﴿رَبَّنَا لَا تَجْعَلْنَا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا وَاغْفِرْ لَنَا رَبَّنَا ۖ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾ (5).
• ألا نفرط في عداوة شخص، ولا نقطع حبل وصال مع أحد؛ عسى الله أن يجعل بيننا وبينه مودة: ﴿عَسَى اللَّـهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً ۚ وَاللَّـهُ قَدِيرٌ ۚ وَاللَّـهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ﴾ (7).
• أن ندعو الله تعالى أن يهدي أهل الضلال والكفر: ﴿عَسَى اللَّـهُ أَن يَجْعَلَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ الَّذِينَ عَادَيْتُم مِّنْهُم مَّوَدَّةً﴾ (7).
• أن نهدي هدية لكافر تأليفًا لقلبه: ﴿لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّـهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ ۚ إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾ (8).
• أن نقسط ونعدل مع الموافق لنا والمخالف: ﴿إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾ (8).
• أن نتذكر مسلمًا أخطأنا في حقه، ثم نعتذر منه، أو ندع الله له: ﴿إِنَّ اللَّـهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ﴾ (8).