• أن نوحد صفوفنا في سبيل نصرة دين الله.
• أن نكثر من تسبيح الله: ﴿سَبَّحَ لِلَّـهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ﴾ (1).
• ألا تخالف أعمالُنا أقوالُنا: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ * كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّـهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ﴾ (2، 3).
• أن نبتعد عن المعاصي ما استطعنا؛ فعقوبة المعصية معصية بعدها: ﴿فَلَمَّا زَاغُوا أَزَاغَ اللَّـهُ قُلُوبَهُمْ﴾ (5).
• ألا نقلق على دينِ اللهِ، لكن نقلق على أنفسِنا أن لا يكونَ لنا موضعُ قدمٍ في سفينةِ العاملينَ لهذا الدِّينِ: ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّـهِ بِأَفْوَاهِهِمْ﴾ (8).
• أن ندعو كافرًا للإسلام: ﴿هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ﴾ (9).
• أن نحرص على التجارة التي تنجي من عذاب أليم: الإيمان بالله تعالى، والإيمان بالرسول صلى الله عليه وسلم، والجهاد في سبيل الله بالمال والنفس، فإن فعلنا ذلك: يغفر الله ذنوبنا، ويدخلنا الجنة، وينصرنا على الأعداء: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَىٰ تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّـهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّـهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ﴾ (10-13).
أن نكون من أنصار الله بتطبيق شرعه بالقول والعمل: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا أَنصَارَ اللَّـهِ كَمَا قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ لِلْحَوَارِيِّينَ مَنْ أَنصَارِي إِلَى اللَّـهِ ۖ قَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ أَنصَارُ اللَّـهِ﴾ (14).