• أن نلتزم هدي النبي صلى الله عليه وسلم، ولا نجعل الشواغل الدنيوية تلهينا عنه.
• أن نفهم كلام الله ونعمل به: ﴿مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا﴾ (5).
• أن نسأل الله حسن الخاتمة: ﴿قُلْ إِنَّ الْمَوْتَ الَّذِي تَفِرُّونَ مِنْهُ فَإِنَّهُ مُلَاقِيكُمْ﴾ (8).
• أن نعمل عملًا بالسر لا يطلع عليه أحد: ﴿ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَىٰ عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ﴾ (8).
• أن نجب نداء الصلاة فور سماعه، ولا تشغلنا الحياة الدنيا عن الآخرة: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّـهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾ (9).
• أن نكثر من ذكر الله تعالى وتسبيحه وتهليله: ﴿وَاذْكُرُوا اللَّـهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾ (10).
• أن نتيقن أن الأرزاق بيد الله تعالى؛ فلا تغرنا الحياة الدنيا: ﴿وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ قَائِمًا ۚ قُلْ مَا عِندَ اللَّـهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّـهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ ۚ وَاللَّـهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ﴾ (11).
• ألا نرجو رزقــًا إلا من الله: ﴿وَاللَّـهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ﴾ (11).