علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن طلب المشركون من النَّبي محمد r أن يأتي بقرآن غير هذا أو تبديله؛ طالبوا هنا بإنزال معجزة حسية، كنَاقة صالح، وعصا موسى عليهما السلام، قال تعالى:
﴿وَيَقُولُونَ لَوْلاَ أُنزِلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ فَقُلْ إِنَّمَا الْغَيْبُ لِلّهِ فَانْتَظِرُواْ إِنِّي مَعَكُم مِّنَ الْمُنتَظِرِينَ﴾