علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أنَّ فِرعونَ ومَلأَه لم يُؤمِنوا بموسى عليه السلام ؛ جاء هنا بيان ثمرة دعوة موسى عليه السلام في بني إسرائيل، قال تعالى:
﴿فَمَا آمَنَ لِمُوسَى إِلاَّ ذُرِّيَّةٌ مِّن قَوْمِهِ عَلَى خَوْفٍ مِّن فِرْعَوْنَ وَمَلَئِهِمْ أَن يَفْتِنَهُمْ وَإِنَّ فِرْعَوْنَ لَعَالٍ فِي الأَرْضِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الْمُسْرِفِينَ﴾