علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكَرَ اللهُ عز وجل خَوَفَ من آمن بموسى عليه السلام ؛ أتبَعَه هنا بما يُوجِبُ الطُّمأنينةَ، وهو التوكُّلُ على اللهِ، فإن مَن راقَبَه تلاشى عنده كلُّ عَظيمٍ، قال تعالى:
﴿وَقَالَ مُوسَى يَا قَوْمِ إِن كُنتُمْ آمَنتُم بِاللّهِ فَعَلَيْهِ تَوَكَّلُواْ إِن كُنتُم مُّسْلِمِينَ﴾