علاقة الآية بما قبلها : ولمَّا بَيَّنَ اللهُ عز وجل أن اختلاف الناس في الحق ليس بجديد، بَيَّنَ هنا أن هؤلاء المختلفين في شأن الكتاب، الشاكين في صدقه، سوف يجمعهم الله مع غيرهم يوم القيامة للجزاء والحساب على أعمالهم، قال تعالى:
﴿وَإِنَّ كُـلاًّ لَّمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ أَعْمَالَهُمْ إِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبِيرٌ﴾