علاقة الآية بما قبلها : وبعد ما قص اللهُ عز وجل قصةَ يوسف عليه السلام ؛ بَيَّنَ هنا لنبيِّه أن هذه الأحداث من أخبار الغيب نخبرك به وحيًا، فما كنت حاضرًا لها، وفي هذا دليل على صدقك، قال تعالى:
﴿ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُواْ أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَ﴾