علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ دليل صدق النبي صلى الله عليه وسلم، وهو الإخبار بالغيب؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل له صلى الله عليه وسلم أن أكثر الناس لن يؤمنوا، مع وضوح الدليل، ومع حرصه على إيمانهم، قال تعالى:
﴿وَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَ﴾