علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا اعتذر إليهم يعقوبُ عليه السلام ؛ ردوا هنا على تخوف أبيهم وتردده في إرساله معهم، محاولين إدخال الطمأنينة على قلبه، وإزالة الخوف عنه، قال تعالى:
﴿قَالُواْ لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَّخَاسِرُونَ﴾