علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا أقنعوا أباهم بإرسال يوسف معهم؛ ذهبوا به في الغد إلى حيث يريدون، ثم ألقوا به في قعر البئر دون رحمة أو شفقة، قال تعالى:
﴿فَلَمَّا ذَهَبُواْ بِهِ وَأَجْمَعُواْ أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنَآ إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَـذَا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَ﴾