علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا فرغَ يوسفُ عليه السلام مِن دَعوتِهما إلى التوحيد؛ شرعَ هنا في تعبيرِ رُؤياهما، قال تعالى:
﴿يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا وَأَمَّا الآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِن رَّأْسِهِ قُضِيَ الأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِ﴾