علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا وافق يعقوب عليه السلام ؛ وصَّاهم هنا: إذا وصلتم إلى مصر، فلا تدخلوا كلكم من باب واحد، وادخلوا من أبواب متفرقة؛ خوفًا عليهم من الحسد، قال تعالى:
﴿وَقَالَ يَا بَنِيَّ لاَ تَدْخُلُواْ مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُواْ مِنْ أَبْوَابٍ مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللّهِ مِن شَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَ﴾