علاقة الآية بما قبلها : وبعد كل ما فعل لوط عليه السلام من وعظ ونصح؛ بَيَّنَ اللهُ هنا أن المواعظ لا تجدى مع القوم الغاوين، وفي هذا تسلية للنبي محمد صلى الله عليه وسلم عما أصابه من سفهاء قومه، قال تعالى:
﴿لَعَمْرُكَ إِنَّهُمْ لَفِي سَكْرَتِهِمْ يَعْمَهُونَ﴾