علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بينت له الرسل حالَهم؛ زال عن لوط عليه السلام ما كان يجده من الضيق والكرب، فامتثل أمر ربه عز وجل وخرج بأهله ومعه المؤمنون من المدينة ليلًا فنجوا، ثم جاءت الصيحة الهائلة من السماء فأهلكت قومه وهم داخلون في وقت شروق الشمس، قال تعالى:
﴿فَأَخَذَتْهُمُ الصَّيْحَةُ مُشْرِقِينَ﴾