علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا طعنَ المشركون في القرآن بأنه مُفتَرًى من عند محمد صلى الله عليه وسلم؛ هنا لَقَّنَ اللهُ عز وجل نبيَّه صلى الله عليه وسلم الردَّ الذي يرد به عليهم، قال تعالى:
﴿قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِن رَّبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذِينَ آمَنُواْ وَهُدًى وَبُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ﴾