علاقة الآية بما قبلها : الشُّبْهةُ الثانيةُ: أنَّ مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم تلقّى القرآنَ من بعضِ أهلِ الكتابِ، والردُّ عليهم: كيفَ ولسانُ المُعلِّمِ المزعومِ أعْجميٌ والقرآنُ عربيٌّ؟! قال تعالى:
﴿وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَـذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ﴾