علاقة الآية بما قبلها : 5- شاكرًا لنعم الله عليه، ثم بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أن ما فيه إبراهيم عليه السلام من الفضل العظيم إنما هو بسبب اختيار الله له، وبسبب هدايته إلى طريق التوحيد، قال تعالى:
﴿شَاكِرًا لِّأَنْعُمِهِ اجْتَبَاهُ وَهَدَاهُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾