علاقة الآية بما قبلها : ولمَّا بَيَّنَ اللهُ عز وجل أن ما عنده من الأجر والثواب يبقى؛ رَغَّبَ هنا في العمل الصالح، وبَيَّنَ الجزاء المترتب على العمل الصالح في الدنيا والآخرة، قال تعالى:
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ﴾