علاقة الآية بما قبلها : ولمَّا ذَكَرَ اللهُ عز وجل أن ما عنده خير من أي عرض في هذه الدنيا؛ بَيَّنَ هنا السبب، وهو: أن ما عند الله من الأجر والثواب يبقى، وما عند الناس من الدنيا يفنى، ومن العقل أن يؤثر الباقي على الفاني، قال تعالى:
﴿مَا عِندَكُمْ يَنفَدُ وَمَا عِندَ اللّهِ بَاقٍ وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُواْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ﴾