علاقة الآية بما قبلها : وبعد النَّهى عن نقضِ العهودِ؛ نهى اللهُ عز وجل عباده هنا أن يبيعوا دينهم بدنياهم، فينقضوا عهودهم مقابل عرض من الدنيا زائل، قال تعالى:
﴿وَلاَ تَشْتَرُواْ بِعَهْدِ اللّهِ ثَمَنًا قَلِيلاً إِنَّمَا عِندَ اللّهِ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ﴾