علاقة الآية بما قبلها : وبعد التَّحْذيرِ منْ نقْضِ الأَيمَانِ؛ حَذَّرَ اللهُ عز وجل هنا من اتِّخَاذِها خديعَةً، قال تعالى:
﴿وَلاَ تَتَّخِذُواْ أَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُواْ الْسُّوءَ بِمَا صَدَدتُّمْ عَن سَبِيلِ اللّهِ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾