علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ عز وجل كمال علمه بأحوال الناس؛ بَيَّنَ هنا كمال علمه بجميع من في السموات والأرض، وأنه أعلم بمن يستحق الرسالة من خلقه، ومن هو أهل لها، واعترض المشركين على رسالة محمد صلى الله عليه وسلم ليس من حقهم، قال تعالى:
﴿وَرَبُّكَ أَعْلَمُ بِمَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَقَدْ فَضَّلْنَا بَعْضَ النَّبِيِّينَ عَلَى بَعْضٍ وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا﴾