علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أن قدرته تعالى لا يعجزها شيء؛ هَدَّدَهم اللهُ عز وجل هنا بالخَسفِ والغَرَقِ، قال تعالى:
﴿أَمْ أَمِنتُمْ أَن يُعِيدَكُمْ فِيهِ تَارَةً أُخْرَى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفا مِّنَ الرِّيحِ فَيُغْرِقَكُم بِمَا كَفَرْتُمْ ثُمَّ لاَ تَجِدُواْ لَكُمْ عَلَيْنَا بِهِ تَبِيعًا﴾