علاقة الآية بما قبلها : وبعد الامتنان بنعمه تعالى في البحر؛ بَيَّنَ اللهُ عز وجل هنا أن قدرته لا يعجزها شئ، لا في البحر ولا في البر ولا في غيرهما، قال تعالى:
﴿أَفَأَمِنتُمْ أَن يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ أَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِبًا ثُمَّ لاَ تَجِدُواْ لَكُمْ وَكِيلاً﴾