علاقة الآية بما قبلها : وبعد الامتنان على النَّبيِّ صلى الله عليه وسلم بالنعم الثلاث السابقة؛ تعود بنا الآيات للثناءِ على القرآنِ الذي هو مِن أعظم النِّعَمِ، ببيانِ أنَّه شفاءٌ ورحمةٌ، قال تعالى:
﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَلاَ يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إَلاَّ خَسَارًا﴾