علاقة الآية بما قبلها : وبعد السؤال؛ يأتى الجواب: الأخسرون هم الذين عملوا بغير ما أمرهم الله به، وظنوا أنهم يحسنون صُنعًا، كالمشركين واليهود والنصارى، قال تعالى:
﴿الَّذِينَ ضَلَّ سَعْيُهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ يَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعًا﴾