علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا كانوا ينكرون أنهم على ذلك، لملازمتهم لكثير من محاسن الأعمال البعيدة عن الضلال؛ بَيَّنَ اللهُ عز و جل هنا السبب في بطلان سعيهم، قال تعالى:
﴿أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فَلَا نُقِيمُ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَزْنًا﴾