علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن ذكرَ اللهُ عز و جل ما أعلنه الفِتيَةُ؛ ذكرَ هنا ما تناجوا به فيما بينهم على سبيل النُّصح والمَشورة، قال تعالى:
﴿وَإِذِ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنشُرْ لَكُمْ رَبُّكُم مِّن رَّحمته ويُهَيِّئْ لَكُم مِّنْ أَمْرِكُم مِّرْفَقًا﴾