علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا ذكرَ اللهُ عز و جل أنه لا يضيع أجر من أحسنَ عملًا؛ فَصَّلَ هنا بعضًا مما أعده لهم من ألوان النعيم، قال تعالى:
﴿أُوْلَئِكَ لَهُمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهِمُ الْأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَا مِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَيَلْبَسُونَ ثِيَابًا خُضْرًا مِّن سُندُسٍ وَإِسْتَبْرَقٍ مُّتَّكِئِينَ فِيهَا عَلَى الْأَرَائِكِ نِعْمَ الثَّوَابُ وَحَسُنَتْ مُرْتَفَقًا﴾