علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا بَيَّنَ اللهُ عز و جل أن وعدَه بالجنة آتٍ لا محالة؛ وصفَ هنا الجنات وأهلَها بما يحمل العقلاء على العملِ الصالحِ الذي يوصلهم إليها، قال تعالى:
﴿لَا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا إِلَّا سَلَامًا وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيهَا بُكْرَةً وَعَشِيًّا﴾