علاقة الآية بما قبلها : ولَمَّا وَعَدَ اللهُ عز و جل من تاب وآمن وعمل صالحًا بالجنة؛ ذكرَ هنا ما أعده لهم من النعيم الدائم، ثم بَيَّنَ أن وعده آتٍ لا محالة، قال تعالى:
﴿جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدَ الرَّحْمَنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِ إِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِيًّا﴾