علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن توعدَ اللهُ عز و جل هؤلاء الخَلَف الذين أضاعوا الصلوات واتبعوا الشهوات؛ استثنى من هذا الوعيد: من تاب وآمن وعمل صالحًا، ثم وعدهم بالجنة، قال تعالى:
﴿إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُوْلَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا﴾