علاقة الآية بما قبلها : وبعد بيان أن اتخاذ الولد لا يليق بالله؛ لأن اتخاذَ الولدِ يدل على النقص والحاجة؛ أقامَ اللهُ هنا الدليل على غناه سبحانه، فجميع المخلوقات خاضعة لقدرته وإرادته وعلمه، قال تعالى:
﴿إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِلَّا آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا﴾