علاقة الآية بما قبلها : 3- التشكيك في الإسلام، والطعن فيه بسبب قضية النسخ، فكان اليهود لا يتركون فرصة دون أن يشككوا الناس في الإسلام -واشتدت هذه الحملة عند تحويل القبلة-، فكانوا يقولون: ما بال هذا النبي يأمر قومه بأمر ثم يبدله بعد ذلك؟! فردَ الله عز وجل عليهم بقوله:
﴿مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ﴾