علاقة الآية بما قبلها : وبعد أن بَيَّنَ اللهُ عز وجل جواز النسخ؛ بَيَّنَ هنا أن له ملك السموات والأرض لا لغيره، يحكم ويتصرف فيهما بما يشاء، قال تعالى:
﴿أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللّهِ مِن وَلِيٍّ وَلاَ نَصِيرٍ﴾