علاقة الآية بما قبلها : وبعد الحديث عن موضوع النسخ؛ نهى اللهُ عز وجل المؤمنين هنا عن كثرة الأسئلة على وجه التعنت والتكذيب والتعجيز، كما فعل اليهود مع موسى عليه السلام، قال تعالى:
﴿أَمْ تُرِيدُونَ أَن تَسْأَلُواْ رَسُولَكُمْ كَمَا سُئِلَ مُوسَى مِن قَبْلُ وَمَن يَتَبَدَّلِ الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ فَقَدْ ضَلَّ سَوَاء السَّبِيلِ﴾