علاقة الآية بما قبلها : وبعدَ السؤالِ الخامسِ عن النفقةِ يأتي هنا السؤالُ السادسُ عن اليتامى؛ للتذكيرِ بطائفةٍ من النَّاسِ هي أحقُّ بالإنفاقِ عليها، قال تعالى:
﴿فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَى قُلْ إِصْلاَحٌ لَّهُمْ خَيْرٌ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ وَلَوْ شَاء اللّهُ لأعْنَتَكُمْ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ﴾