علاقة الآية بما قبلها : وبعد تذكير بني إسرائيل مرتين بنعمِ اللهِ عليهم إجمالًا؛ هنا ذَكَّرَهم اللهُ بها بالتفصيلِ، وهي: 1- نجاتُهم من فرعون وآله، قال تعالى:
﴿وَإِذْ نَجَّيْنَاكُم مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَسُومُونَكُمْ سُوَءَ الْعَذَابِ يُذَبِّحُونَ أَبْنَاءكُمْ وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ وَفِي ذَلِكُم بَلاء مِّن رَّبِّكُمْ عَظِيمٌ﴾