علاقة الآية بما قبلها : وبعد معرفة سنها ولونها؛ لم يكتفوا بهذه الأوصاف، بل أخذوا يسألون للمرة الثالثة عما هم في غنى عنه، قال تعالى:
﴿قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ البَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّآ إِن شَاء اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ﴾