علاقة الآية بما قبلها : وبعد ذكرِ المنافقين من اليهود؛ ذكرَ اللهُ عز وجل هنا عوام اليهود، وبَيَّنَ حالهم: لا حظ لهم من التوراة إلا قراءة الألفاظ من غير فهم للمعنى ولا تدبر له، قال تعالى:
﴿وَمِنْهُمْ أُمِّيُّونَ لاَ يَعْلَمُونَ الْكِتَابَ إِلاَّ أَمَانِيَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَظُنُّونَ﴾